خاص

share

هي عاصمة الشوف الثقافية ومركزٌ للعلم والإرث الفكري، فيها تأسست أوّل مدرسةٍ في القضاء ومنها تخرّجت أسماء كبيرة سطع نجمها في عالم الإعلام والفنّ والطبّ والهندسة والقضاء والأمن والسياسة.
هي قرية لبنانيّة نموذجيّة فيها خليطٌ من الحضارة والتراث والحداثة، هي عماطور أو «عين ماء الطور» التي تتميّز بوجود 365 ينبوعاً يرتوي منها أهل البلدة والتربة الخصبة التي تغذّي أرضها على مدى 365 يوماً في السنة، فتزهر لوحةً طبيعيّة إستثنائيّة قوامها أشجار سنديانٍ عملاقة وأشجار زيتون جبّارة.

share

وكلمات نوهت بالكتاب واكدت ان تيلي لوميار هي صوت الحق والصلاح..
برعاية رئيس الطائفة الكلدانية في لبنان المطران ميشال قصارجي وحضوره، احتفلت قناة تيلي لوميار ونورسات بتوقيع كتاب" تراب الغربة" الذي اعدته الاعلامية ليا معماري في مبنى تيلي لوميار _ الدورة.

share

شارك توفيق دبوسي رئيس غرفة طرابلس ولبنان الشمالي في لقاء الوفد الإقتصادي اليوناني الذي زار غرفة بيروت وجبل لبنان برئاسة نائب وزير الخارجية اليوناني جيوريوس كاتروغالوس، وبمشاركة رؤساء واعضاء وممثلين الغرف اللبنانية وإتحاد مؤسسات الأعمال ونحو 25 رجل اعمال يونانيا، وكان قد ترأس اللقاء رئيس الهيئات الاقتصادية اللبنانية محمد شقير وعدد من القيادات والفاعليات الاقتصادية.

share

رحلة بناء السنين لحلم من عمر السنين هذ هو محمد التل الشاب اللبناني الذي تعلم كيف يصنع النجاح من خلال العلم والدراسة والثقافة . درس إدارة الأعمال والمحاسبة و بعدها تعمق في علم الطيران والسفر. بدأ الحلم في هوليداي إنترناشيونال ترافل في منطقة الحمرا ولكن هذا الحلم سرعان ما كبر من خلال ذكاء هذا الشاب الذي استطاع تكوين صداقات وعلاقات بين مصر وتركيا ولبنان، كسب محبة المنافسين قبل المؤيدين، شعاره الأول أن الزبون دائماً على حق، فتعلم إرضاءه وتقديم أفضل الأسعار له من خلال التعامل المباشر مع أغلب الفنادق في تركيا ومصر شرم الشيخ والقاهرة الجونا والغردقة.

share

منطقة الشوف تعتبر من المناطق الجميلة التي تسحر القلوب والعيون ولم تُسَم بهذا الإسم إلّا دلالة على تميزها من ناحية جبالها الشاهقة وأنهرها الغزيرة وطبيعتها الخلابة الساحرة فتشعر بنفسك أنك في جنة عدن.. إنّها إسم على مسمى، لوحة مرسومة خطتها يد الله وأكملها الإنسان ببيوت ذات طابع قروي، بُني معظمها من حجر يغطيها القرميد، تختلي بعليائها بعيدا عن المدينة وضوضائها.

share

لا يختلف إثنان على أن قطاع النقل البرّي ولا سيّما قطاع الشاحنات يعدّ من أبرز القطاعات الحيويّة بالنسبة لإقتصاد أيّ دولة، وإذا ما تضررّ، يتضرّر معه السوق الإقتصادي بمجمله. ولا يختلف اثنان أيضاً على أن تنظيم هذه القطاعات في لبنان لا يزال بعيداً عن الحدّ الأدنى المطلوب بفعل عدّة عوامل قد يكون أهمّها الإستنسابيّة في تطبيق القوانين، فما موجة الإضرابات التي تنفذّها إتحادات النقل والنقابات بين الحين والآخر سوى دليل إمتعاضٍ من الفوضى المستشرية التي تتحكّم بالقطاع.

الصفحات